البنت اللي ف العمارة اللي قدمنا , بتطلع كل ليلة البلكونة تتكلم ف التليفون
شكلها بيبقى حلو أوي و هي بتضحك...بتحسسني أن لسة فيه حكاية و حب و حاجة ممكن تتعاش
لما طلعت دلوقتي عشان أكمل وصلة العياط الليلية و لقتها بتضحك بكسوف و هي ناسية العالم و كل العمارات العالية , الباردة اللي حواليها
ضحكتها فرحتني , حاسستني أن لسة فيه حكاية و حب...لسة فيه حد حيجي , و حيعرف يضحكني , و ينسيني العمارات و العالم اللي حواليا
:))
p.s :
عكس كل اللي كانت بتقوله , و اللي كانت بتحاول تقنعني بيه
هو أنسان طيب...أوي
و شخص جواه كمية مشاعر , يمكن ماحدش يقدر يستوعبها من كتر ما هي حلوة و دافية
و أنا واثقة أن حيجي يوم , حيقابل فيه الحد اللي حيؤمن بكل ده , اللي هو حيؤمن بيه ف المقابل , و حيخد كل ده
:)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق